منذ أن فقد والدها في البحر، كانت صوفيا تتجول في أكوالاند، وهي حديقة ترفيهية بحرية أنشأها والدها وعمه. لكن عالم "صوفيا" ينقلب رأسًا على عقب عندما يقتحم "رائد مائي" مختبر الأبحاث الموجود في الحديقة.
لدهشتها، تكتشف صوفيا أن رائد الماء ليس كما يبدو - ففي داخله تعيش مجموعة من أربعة مخلوقات بحرية بلهاء! وعندما يدركون جميعًا أن أكوالاند قد تطورت إلى شيء أكثر قتامة مما تصوره والد صوفيا، فإن صوفيا مصممة على مساعدة طاقم رواد الفضاء على تحرير الحياة البحرية الأسيرة في الحديقة قبل فوات الأوان.